اكتشف قصتنا


سبارك
رؤيتنا في النشر
ما زال الكتاب يحتفظ بسحره ..
حتى وبعد أن خطينا إلى القرن الواحد والعشرين، وبعد أن تعددت البدائل، وبعد المحاولات المستميتة لاستبدال الورق المطبوع بشاشات إلكترونية ساطعة، لا يزال الكتاب محتفظًا بسحره وبريقه، بل وربما زاد رواجه أيضًا مؤخرًا لأسباب يطول شرحها أو تفسيرها ..
ولكن ..
مع تعدد دور النشر ومع سهولة النشر ذاته هذه الأيام لم تعد المشكلة في الحصول على ما يقرأ قدر ما هي العثور على ما يستحق القراءة فعلاً .. فما بين مئات – إن لم تكن آلاف – الكتب التي تصدر سنويًا، أصبح على القارئ أن يبحث جاهدًا عمّا يمنحه المتعة والفائدة ..
ولهذا كانت سياسة سبارك في ألا تكون مجرد واحدة من دور النشر التي تقدم لك إصداراتها بغزارة وبدون حساب أو مقياس للجودة، فما يحتاج له القارئ العربي الآن هو الأفضل ..
فمن خلال نظام دقيق ومجموعة مكونة من ثلاث لجان قراءة يتم اختيار الأعمال المنشورة بعناية فائقة من قبل كبار كتاب الوطن العربي والعالم .. لنمنحك أفضل إصدارات المكتبة العربية سواء من الناحية الأدبية أو الفنية ..
هذا ما نعدك به وهذا ما سنسعى لتحقيقه في السنوات القادمة ..
أن نقدم لك ما يستحق القراءة حقًا، وأن نواظب على تقديم أفضل مستوى ممكن من حيث الشكل والمضمون ،آملين أن تحوز إصداراتنا على رضاكم، وأن تمنحكم ساعات لا نهاية لها من المتعة ..
ولأننا في القرن الواحد والعشرين ، فلن نكتفي بأن نقدم لك الأفضل على ورق مطبوع، بل ستشمل طرق النشر مواقع الإنترنت والإصدارات الإلكترونية والدورية والتي ستجد طريقها إلى أغلب – إن لم يكن كل – سبل القراءة الحديثة، وإلى أن يأتي اليوم الذي تصبح فيه كلمة سبارك لا تعني للقارئ العربي إلا الجودة ..
وبلا حدود ..
تُعتبر (سبارك) من أهم دور النشر في الوطن العربي. ولديها فروع في عدد من البلدان العربية كما تتميز بشراكات مع أكبر وأشهر دور النشر العربية والعالمية. كما تُعرف إصداراتها بجودتها العالية، حيث يتم اختيارها بعناية فائقة.بفضل دعمكم، تجاوزت مشاهدات منصاتها الإلكترونية 3 ملايين قارئ عربي. نحن حاضرون في معظم المعارض الدولية، وتصل إصداراتنا إلى أي مكان في العالم...نُعلن عن فتح باب الاستقبال لنشر أعمالكم...